‏إظهار الرسائل ذات التسميات عربي. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 1 فبراير 2017

مشكلة الحسابات البنكية في الجزائر

لا أحد يخفى عليه في الجزئر ، "خصوصا" من يعملون على الإنترنت أنه لفتح حساب بنكي  وجب علينا إعداد العدة ، والسبب بسيط لا نملك ثقافة مصرفية ليس لعيب فينا حاشا والله فالعيب في بنوكنا سامحها الله.
في هذه المقالة سأتطرق إلى العجز الذي يعاني منه المواطن الجزائري والعربي بصفة عامة ، وهو للأسف فتح حساب بنكي أو مصرفي.


كيف يتم فتح حسابات مصرفية في الجزائر؟



تدخل للبنك تجد عون الإستقبال يستوقفك وكأنك لص مستعد لسرقة المصرف ، يسألك ماذا تفعل هنا؟ ، بأسلوب جاف.
تجيب بإبتسامة ساذجة أريد فتح حساب مصرفي ، فيرد عليك مستغربا لماذا؟ ماذا تعمل؟
على كل حال هذا السيناريو يعيشه كل من أراد فتح حساب بنكي في الجزائر، ما يجعل الجزائريين لا يفكرون حتى بفتح حسابات بنكية.
ولذلك تحول معظمنا إلى التواصل ببنوك أجنبية تفتح أبوابها على الإنترنت لجلب الثروة البشرية المهدرة في بلاد العرب.
من بين هذه البنوك بنك PAYONEER الغني عن التعريف والذي جل مستخدمي الإنترنت لديه حساب فيه.

ماهي أشهر المواقع التي تفتح حسابات بنكية


كما قلت في الأعلى هناك بنوك فتحت مواقعها لإستقطاب الجمهور العربي المتعطش لفتح حسابات بنكية إما للتجارة على الإنترنت أو للشراء فقط.
قائمة صغيرة بالمواقع التي أتعامل معها شخصيا:
بنك نتلر NETELLER
بنك PAYONEER
بنك PAYSERA
هناك من يرى أن PAYPAL و CASHU كبنوك لكن في الحقيقة ليست بنوكا إنها مجرد وسيط مالي يحمي أموالك من السرقة ، ربما في فرصة أخرى أشرح الفرق بين البنك وبين الوسيط المالي.

أحسن إستخدامات للبنوك السالفة الذكر




بنك نتلر NETELLER أحسن الإستخدامات له في البورصة حيث له علاقة جيدة بأشهر منصات التداول على الإنترنت.


بنك PAYONEER أحسن الإستخدامات له في التربح من إعلانات المواقع مثل GOOGLE ADSENSE و REVENUE HITS ومواقع البيع بالعمولة.


بنك PAYSERA أحسن إستخدام له هو الإستخدام العادي للبنك الشراء عن طريق الإنترنت السفر وحجز الغرف في الفنادق.

نصيحة أخيرة الرجاء من الإخوة الذين لا يعملون على الإنترنت أو لا يفكرون في شحن أرصدتهم على هذه الحسابات البنكية أن لا يفتحو حسابات بها لأنها تبقى بنوك ، فلا يجوز أن تحجز حسابا فقط من أجل التجربة وتتركه فارغا.

ملخص القول

الرجاء من القراء الأفاضل عدم البخل وجعل هذا المقال حبيس متصفحكم أنشر لتعم الفائدة ولمزيد من الشروحات أو الإستفسار عن طرق فتح حساب بنكي انا متواجد دائما في صفحات التواصل الإجتماعي أدخل إلى صفحتي على الفيس بوك أو تابعني على حسابي في تويتر ليصلك الجديد.


الثلاثاء، 6 سبتمبر 2016

أشياء يجب الإطلاع عليها

أن يتوافق موقعك مع الهواتف النقالة واللوح الإلكتروني "tablet" لم يعد إختياريا كما في السابق؛ بل أصبح ضرورة لتحقيق إنتشار واسع لموقعك أو مدونتك.
وبذلك يضاف إلى مقالاتنا السابقة حول الربح من الإنترنت ، تحقيق التوافق مع الهواتف الذكية.

إجعل موقعك ذكيا و سهل التصفح


أعني بذلك صديقا للهواتف الذكية وسهل الإستخدام والتصفح ، لأن أغلبنا أصبح يمتلك هواتف ذكية وربما أغلب أوقاتنا نتصفح المواقع عن طريق الهواتف الذكية أكثر من الكمبيوتر الشخصي.
أعلم أنه من الصعب التركيز على الكثير من المجالات لذلك أنصح المبتدئ أن يبدأ بالأشياء البسيطة كفتح مدونة مجانية على blogger فهو يوفر الكثير من الخيارات للذين لا يمتلكون أي خبرة تقنية وسهل التعامل.
أما إن كنت مستعدا لإنفاق المال من أجل مستقبلك الواعد فأنصحك بإستخدام قوالب إحترافية سواء من blogger أو wordpress أو أي برامج إدارة محتوى تعجبك.

إختيار الإسم المناسب


إسم الموقع يجب أن يكون سهلا وبسيطا ليسهل على المستخدم  حفظه فلا تتوقع من المستخدم أن يحفظ عنوانا طويلا لموقعك مثل "cqq31userz.com" لأنها تليق ككلمة سر أكثر منها إسم موقع.
إن كانت المدونة من المدونات الشخصية فالأفضل أن يكون إسمها بإسم صاحبها ، أما إن كانت المدونة ذات ميولات أخرى فمن المحبب أن تضع إسمها بإسم تخصصها.
أعلم أن معظمنا يستخدم google لدخول الموقع الذي يريد ؛ لكن هذا لا يعني أنه لا يوجد هناك زوارا أوفياء يحفظون مدونتك في المفضلة أو في رؤسهم ، كلما تطلب الأمر يدخلون إليها مباشرة.

العالم العربي وجودة المحتوى:


كنت أفضل أن أكتب على هذا الموضوع بإسهاب أكثر، لكن لا ضرر في طرح الفكرة للقارئ الكريم ليعلم توجهات مدونتي الرسمية التي لا أزال أعمل على اللمسات الأخيرة في تصميمها.
فرغم الكم الهائل من المواقع ومشاريع إثراء المحتوى العربي على الإنترنت إلا انها غثاء كغثاء السيل، ورغم أن معظم رواد الأعمال يهتفون بأن أهدافهم في إنشاء مشاريعهم هو إثراء المحتوى العربي إلا أننا لا نزال بعيدين كل البعد عن ذلك.
لكن لكي لا نكون أكثر تشاؤما من وضعنا ستكون هذه نقطة لصالحك عزيزي المدون لتثبت وجودك وتظهر إبداعك على الساحة التي تبدو شبه فارغة من كاتبي المحتوى القابل للإستهلاك.  







الأحد، 24 أكتوبر 2010

أنا منفهمش العربية

حين أتحدث عن شيء إسمه الإعلام فأنا اتحدث عن مواقع مهذبة وصحافة تمتلك مصداقية بعيدة عن ما يفتن الشعوب ويشغلها عن مشاكلها الحقيقية.
تعلمت شيئا نفعني كثيرا بعد وفاة الوالد رحمه الله وهو أن لا أجعل نفسي مخلص الكون أو السوبر مهدي الذي طال إنتضاره لأنني في الواقع مجرد شخص بسيط يبحث عن متنفس له في الإنترنت يرمي به إستيائه من واقع يعيشه ولا يزال يعيشه فلا حول ولا قوة لي إلا بالله.
لكن شيء بسيط ووحيد اعلم أنه لا يملكه أشخاص يريدون متنفس الشتم والسب للهروب من واقعهم المرير أن لا شيء ذوا مصداقية الآن خصوصا من إعلام يملأه البزنس.
اتمنى في الأخير أن يكون كلامي عربيا يفقهه العرب وإن أحببت عزيزي القارئ انشر ماقلته لك إلى أصدقائك ليفقهوه إن كانوا للعربية يفقهون.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. 

يتم التشغيل بواسطة Blogger.