‏إظهار الرسائل ذات التسميات internet. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 2 يونيو 2017

طرق الربح من أدسنس

تجربة الربح من الإنترنت تجربة جميلة جدا ، خصوصا حين تكون من مواقع موثوقة ونعلم أن أموالنا ستصل إلينا بإذن الله لحظة وصول الربح إلى النقطة المتفق عليها مع الشركة المانحة.
الكثير منا يريد الربح من adsense أدسنس لكن لا توجد أرباح كبيرة خصوصا إذا كان الموقع بالعربي.
في هذا المقال سنتعلم ماهي أسباب ضعف المداخيل في adsense أدسنس وكيف نرفع نسبة الربح منه .

الموقع فقير ولا يحتوي مواضيع تجذب الزيارات


من بين الأسباب التي تجعل مداخيل google adsense ضعيفة هي أن المحتوى على الموقع غير مثير ولا يجذب إهتمام الزوار أو لا يحتوي على الكثير من المواضيع أو أنه موقع جديد.وهذا يرجع إلى الأسلوب الذي تكتب به ؛ بحيث كل ما كان محتوى موقعك ذو جودة سواءا كان مرئي أو مسموع أو نصي كل ما إرتفعت نسبة الزيارات والإحالات إلى موقعك.معادلة بسيطة كل ما زادت الزيارات على موقعك كل ما زادت فرص إرتفاع دخلك من google ads وكل ما قلت الزيارات كل ما إنخفضت فرصك معه.لذلك جودة المحتوى الذي تنشره مهمة جدا بالنسبة لهذا المجال من الربح على الإنترنت.

عدم إختيار الإعلانات المناسبة 


من بين الأسباب أيضا جهل الكثير من المبتدئين كيفية إختيار الإعلانات المناسبة لمواقعهم أو قنواتهم على youtube.
حيث لا يعلم الكثير أنه يمكنهم فلترة إعلانات google حسب السعر والتخصص الذي يهتم به الموقع أو القناة.
لذلك قبل أن تحكم على أن المداخيل التي تأتيك عن طريق google قليلة تأكد من أن إعداداتك صحيحة وأنك إخترت الإعلانات   المناسبة لموقعك وتخصصه.

تموقع الإعلانات


من المستحسن في وضع الإعلانات أن تراعي أماكن وضعها بحيث تكون في مجال الرؤية للزائر وفي نفس الوقت أن لا تكون مزعجة.
فلا يعقل أن تضع إعلانات google حيث يوجد رابط لموضوع يريد زوار الموقع الضغط عليه ، فهذا يزعجك أنت فما بالك بزائر الموقع.
هذا دون ذكر إحتمال أن يلغى إشتراكك في google ads ، لأن هذه الحركات تعتبر مخالفة لسياسة الشركة.

ختاما

المحتوى الجيد والإستمرارية والإختيار الجيد للإعلانات المنشورة على الموقع  بالإضافة إلى إحترام قوانين الشركة ستزيد الفرص في الربح حتى وإن كان المحتوى بالعربي.


الجمعة، 26 مايو 2017

تعرف على البيتكوين

كثير منكم سمع عن البيتكوين خصوصا هذه الأيام مع إرتفاعه وتجاوزه الألفين دولار ،  لكن ربما لا تعلم ماهو ولا ما دوره في الحياة على الإنترنت.
في هذه المقالة سنسلط الضوء على bitcoin ، ماهو وكيف يعمل.

ماهو البيتكوين bitcoin ؟

البيتكوين هو "عملة إلكترونية" يعني لا وجود له في الواقع أو غير ملموس ولا يمكن التعامل به خارج شبكة الإنترنت حيث نشأ.
يستخدم للبيع والشراء عن طريق الإنترنت وما يميزه أنه لا مركزي بحيث لا توجد حكومة تتبناه أو سلطة تحتكره.
يعتبر البيتكوين عملة الإنترنت الأفضل بإمتياز والسبب نظام التشفير الذي يمتاز به ، حيث لا يمكن لأي شخص مهما كان تتبع مصادر الأموال ، سواء من كان البائع أو من هو المشتري.
وهذا ما جعل هذه العملة هي عملة الويب المظلم dark web الرئيسية.

كيف يمكن إكتساب البيتكوين؟


يعتبر البيتكوين كالذهب يجب إستخراجه والمصطلح الأدق هو "تعدينه - mining"  ولتعدين البيتكوين يلزم توفير أجهزة كمبيوتر فائقة السرعة وذات قوة إحتمال عالية ، مع إحتساب أن فاتورة الكهرباء ستكون جد مرتفعة لإستهلاك طاقة كبيرة في عملية تعدين البيتكوين.
لذلك أحسن حل هو شراء المتوفر منه أو الإستثمار في مواقع التعدين السحابي .
وهذا أفضل حل ، إلا إن كنت واثقا بأنه يمكن أن تغطي تكاليف تعدينه في المنزل.
يوجد أيضا طرق أخرى للمبتدئين لكن لا أنصح بها لأنها مضيعة للوقت ، مثل الإشتراك في صنابير الساتوشي satoshi faucet 

أين يمكن إنفاق البيتكوين؟


في هذه اللحظات وأنت تقرأ هذا المقال عن البيتكوين هناك المزيد من المواقع التي أصبحت تقبل التعامل بالبيتكوين ، حيث يشهد البيتكوين تقبلا واسعا فرضه إزدياد المستخدمين له في جميع أنحاء العالم ، ومن بين هذه المواقع مواقع كبيرة مثل مواقع البنوك الإلكترونية ومواقع المتاجر الإلكترونية stores .
كل هذا دون ذكر مواقع صرف البيتكوين إلى العملات الأخرى مثل الدولار $  واليورو  ، ومع الإرتفاع اليومي لسعره أصبح من الأحسن الإبقاء على مدخراتك منه لبيعها بأحسن سعر :)  حيث تجاوز سعره 2000$ للواحد بيتكوين.
مع العلم أنه قبل شهرين فقط كان سعره لا يتعدى 1200$.

ختاما

البيتكوين هي عملة المستقبل ، لأن المستقبل الآن على الإنترنت لذلك أدعو كل من يفكر في كسب المال من على الإنترنت أن يستثمر في هذه العملة المستقبلية.




الأربعاء، 1 فبراير 2017

مشكلة الحسابات البنكية في الجزائر

لا أحد يخفى عليه في الجزئر ، "خصوصا" من يعملون على الإنترنت أنه لفتح حساب بنكي  وجب علينا إعداد العدة ، والسبب بسيط لا نملك ثقافة مصرفية ليس لعيب فينا حاشا والله فالعيب في بنوكنا سامحها الله.
في هذه المقالة سأتطرق إلى العجز الذي يعاني منه المواطن الجزائري والعربي بصفة عامة ، وهو للأسف فتح حساب بنكي أو مصرفي.


كيف يتم فتح حسابات مصرفية في الجزائر؟



تدخل للبنك تجد عون الإستقبال يستوقفك وكأنك لص مستعد لسرقة المصرف ، يسألك ماذا تفعل هنا؟ ، بأسلوب جاف.
تجيب بإبتسامة ساذجة أريد فتح حساب مصرفي ، فيرد عليك مستغربا لماذا؟ ماذا تعمل؟
على كل حال هذا السيناريو يعيشه كل من أراد فتح حساب بنكي في الجزائر، ما يجعل الجزائريين لا يفكرون حتى بفتح حسابات بنكية.
ولذلك تحول معظمنا إلى التواصل ببنوك أجنبية تفتح أبوابها على الإنترنت لجلب الثروة البشرية المهدرة في بلاد العرب.
من بين هذه البنوك بنك PAYONEER الغني عن التعريف والذي جل مستخدمي الإنترنت لديه حساب فيه.

ماهي أشهر المواقع التي تفتح حسابات بنكية


كما قلت في الأعلى هناك بنوك فتحت مواقعها لإستقطاب الجمهور العربي المتعطش لفتح حسابات بنكية إما للتجارة على الإنترنت أو للشراء فقط.
قائمة صغيرة بالمواقع التي أتعامل معها شخصيا:
بنك نتلر NETELLER
بنك PAYONEER
بنك PAYSERA
هناك من يرى أن PAYPAL و CASHU كبنوك لكن في الحقيقة ليست بنوكا إنها مجرد وسيط مالي يحمي أموالك من السرقة ، ربما في فرصة أخرى أشرح الفرق بين البنك وبين الوسيط المالي.

أحسن إستخدامات للبنوك السالفة الذكر




بنك نتلر NETELLER أحسن الإستخدامات له في البورصة حيث له علاقة جيدة بأشهر منصات التداول على الإنترنت.


بنك PAYONEER أحسن الإستخدامات له في التربح من إعلانات المواقع مثل GOOGLE ADSENSE و REVENUE HITS ومواقع البيع بالعمولة.


بنك PAYSERA أحسن إستخدام له هو الإستخدام العادي للبنك الشراء عن طريق الإنترنت السفر وحجز الغرف في الفنادق.

نصيحة أخيرة الرجاء من الإخوة الذين لا يعملون على الإنترنت أو لا يفكرون في شحن أرصدتهم على هذه الحسابات البنكية أن لا يفتحو حسابات بها لأنها تبقى بنوك ، فلا يجوز أن تحجز حسابا فقط من أجل التجربة وتتركه فارغا.

ملخص القول

الرجاء من القراء الأفاضل عدم البخل وجعل هذا المقال حبيس متصفحكم أنشر لتعم الفائدة ولمزيد من الشروحات أو الإستفسار عن طرق فتح حساب بنكي انا متواجد دائما في صفحات التواصل الإجتماعي أدخل إلى صفحتي على الفيس بوك أو تابعني على حسابي في تويتر ليصلك الجديد.


الأربعاء، 21 سبتمبر 2016

لماذا مواقع التواصل الإجتماعي مهمة

قد لا نعطي أهمية كبيرة لمواقع التواصل الإجتماعي ، بل ونجعلها مواقع ترفيه عن النفس والبحث عن أخبار دول الجوار والسياسة ، وبذلك ننسى أنها كنز ثمين لا غنى لنا عنه ، في زيادة أرباحنا ورفع نسب مشاهدة المواقع وانتشارها بين المستخدمين.
حيث كل ما زاد نشرك لمواضيعك على مواقع التواصل الإجتماعي كل ما جاء زوار جدد لموقعك هذا دون ذكر رفع ترتيب موقعك على محركات البحث العالمية.
بإعتبار أن facebook و twitter من أهم شبكات التواصل الإجتماعي وأشهرها وجب بذلك علينا محاولة التواجد بهما بكثرة ومشاركة زوار الموقع آخر مستجدات الموقع .
وهذا بفتح صفحة للموقع على facebook وحساب على twitter.
لكن حين أقول مواقع التواصل الإجتماعي لا يعني ذلك بالضرورة facebook و twitter فقط ؛ فرغم أنهما أشهر المواقع لكن يوجد الكثير من المواقع ، بإعتبار المنتديات وسائل تواصل أيضا.
صورة شبكات إجتماعية

القوائم البريدية:

من أهم وسائل التواصل مع الزوار والمتابعين حيث تبقي زوارك الأوفياء على إطلاع بجديد الموقع وذلك بربط حساباتهم بقائمة البريد الإلكتروني ، فحيث كل ما نشرت مقال جديد على موقعك أو فيديو يصل إلى بريد القراء.
وهناك الكثير من البرامج التي توفر هذه الخدمة منها ما هو بمقابل ومنها ما هو مجاني أيضا.
mailing list صورة قوائم بريدية

موقع youtube:

يستخدم الكثير منا youtube إما للترفيه أو مشاهدة شرح لخدمة أو طريقة إستخدام شيء ما ، وربما أصبح أكثر أهمية من محرك البحث google نفسه.
وبذلك أصبح منصة لا يستهان بها أو بل أهم المنصات التي تزيد نسبة الزيارات للموقع وهو آداة رائعة لتسويق الموقع.
هذه الوسائل قد تغير نظرتك السطحية لمواقع التواصل الإجتماعي وتعطيك رؤية واضحة للطريق الذي ستنتهجه لنشر موقعك وزيادة أرباحك من الموقع ، لن أقول لك أنها ستغنيك عن الدعاية بإعتمادها ، لكن ستقلل من نفقات الدعاية للموقع.
صورة يوتيوب

ختاما:

يعتبر كل موقع على الإنترنت يوفر تواصلا بين الأعضاء موقع تواصل إجتماعي ووجب عليك الحرص على المشاركة فيه لتنمي روابط لموقعك على الإنترنت وتحسن نسبة ظهورك في محركات البحث وعلى رأسها google.

الجمعة، 26 أغسطس 2016

ضاعف مداخيلك بإنشاء مدونة


مرحبا، أعلم أنكم سمعتم الكثير من الحديث حول الربح من الإنترنت و أن الإنترنت الطريق السهل لكسب الآلاف من الدولارات.
حتى انني كنت من ضحايا هذا الكلام المعسول.
مثل العمل في العالم الحقيقي  ستواجهون صعوبات كثيرة في عملكم على الإنترنت وأحسن طريق وأسهلها للربح هي عدم الغش وعدم سلوك الطرق الملتوية ؛ لأن أقرب مسار بين نقطتين هو المسار المستقيم.
في هذه المدونة سأحاول قدر المستطاع توضيح طرق الربح للمبتدئين وكيفية كسب المال بالحلال على الإنترنت ، دون أن تضع يدك على قلبك مخافة أن يُكشف غِشُكَ فتخسر ما سهرت لأجله ليالي طوال مع إحتساب فاتورة الإنترنت والكهرباء طبعا :D .

قم بإنشاء مدونة

الفكرة السهلة والتي لا تتطلب جهدا كبيرا هي إنشاء مدونة على الإنترنت ، لكن ليس إذا قلت سهلة يعني أن لا تبذل مجهودا في نشرها ليعلم الناس بوجودها.
لكن لنكون صادقين لا يمكن أن تنسخ مواضيع المنتديات والمدونات وتلصقها بمدونتك ؛ يجب أن تكون أكثر إبداعا من ذلك ، تذكر أنك ستكسب مالا من المدونة يعني يجب أن تكون أكثر إنتاجية لتكسب مالا حلالا.
هذا بالإضافة إلى أن الإعلانات التي ستنشرها والتي ستكون سبب مداخيلك لا تدفع إذا كانت المدونة مشبوهة بسرقتها لمواضيع الغير.
سأتطرق في مقالات قادمة بإذن الله عن طريقة الكتابة والمواضيع التي تجذب زوارا لمدونتك وتكسبك مالا بإذن الله ، لأن هذه المقالة هي مقدمة لتتعرف على طرق ربح المال على الإنترنت.

تصميم المدونة 

تصميم المدونة من الأشياء الجد مهمة ، لأن الزائر للمدونة لا يمكن أن يبقى إذا كان شكل المدونة يطرده.
لذا كان لزاما علينا البحث عن تصميم مناسب لكسب زيارات للمدونة فتصميمها يعود إيجابا أو سلبا على سلوك الزوار حتى ولو كانت مواضيع المدونة مهمة.
وبالطبع سأتطرق في مواضيع أخرى عن التصميم بإسهاب أكثر.

ختاما

هذه التدوينة الخفيفة كما قلت هي مقدمة لك لتعلم طرق الربح على الإنترنت ومساعدتك لكي تتجنب القصص الخيالية حول الربح بسهولة فليس هناك شيء إسمه ربح بسهولة. 




الجمعة، 19 نوفمبر 2010

قواعد بناء مشروع

في كثير من الأوقات تواجهنا سحابة من الوحي التي تغرينا بأفكار نعتقد بموجبها أن ما جعل فلان ينجح سيجعلني أنجح , ومنه نسعى إلى تقليد ما أنتجه فلان حرفيا من البسيط إلى المعقد آملين بعدها أن تأتي موجة بشرية من المستخدمين لهذه الفكرة (طبعا حديثي إنترنتي كالعادة).
لنصدم بواقع أن لا مستخدم للفكرة إلا أنت ومن اخبرتهم بها :).
حينها نسعى بشتى الطرق إغراء مستخدمي الإنترنت بتجربة ما أنتجناه عسى أن يكون الإقبال ولو نصف المتوقع سابقا, فإذا بها كما هي.
فما السبب ياترى؟؟
جرب عزيزي المنتج للأفكار المقلدة أن تبدع في ما أنتجت أو إبحث عن من يطور لك فكرتك لتصبح ذات طابع فريد خاص بفكرتك فقط.
ليس الأمر بالصعب ولا السهل أيضا , فتطوير فكرة موجودة أو التعديل فيها يتطلب فعلا إبداعيا "ميت في ساحتنا" .

فكرة شراء yahoo لموقع مكتوب لا تزال حديث الساعة بالنسبة للشرق الأوسط , بظن أن "مكتوب نجح" ودليل ذلك شراء yahoo له بدراهم معدودات.
لو نبني نجاحنا على أن "كل مشروع شركة إشترته شركة أكبر منه", لبقينا على حالنا ولا عائد لنا سوى إنتاج الفكرة والباقي على من إشترى.
فالنعد الى الوراء قليلا ,محاولة microsoft لشراء yahoo سابقا لم كان نصيبها الفشل ياترى؟؟ 
سنقول المساهمون ..وإلخ من كلام الإقتصاد وما شابهه , لكن أظن أن طموح yahoo لم يتوقف في نزول أسعار الأسهم أو صعودها بل في رؤية تعتمد عليها كحجر أساس في بناء أي مشروع جديد لها.
بالتالي أعتقد انه لا يوجد مشروع إلا وقام على دراسة طبيعة وعقلية المنطقة التي سيعرض فيها.
فإن ظننا أن yahoo تشتري فقط لأن الموقع كان ناجح فالنعد التفكير مجددا.
حيث أشهد كلامي بمقال كتب يوم إشترت google موقع رفع ومشاركة الفيديو youtube , "قد يظن الناس أن google إشترت youtube لكن الواقع أنها إشترت جمهور youtube.
أما انا فأقول قد يعتقد الناس أن yahoo إشترت maktoob لنجاحه عربيا لكن الواقع لتدخل به إلى البيئة العربية.


الخميس، 28 أكتوبر 2010

هل توجد خدمات عربية ناجحة؟

يبدوا أنني أمثل الكثيرين في عالمنا العربي , حيث يمثل العنوان سؤالا في أذهاننا.
وهو أين هي الخدمات العربية في الإنترنت الواسعة وهل حققت نجاحا كمثيلتها الأجنبية؟
حسب علمي توجد خدمات عربية تتميز بجودة لا تقل عن الجودة التي تتميز بها الخدمات الأجنبية وحتى انها تنافسها لو وجدت الإقبال الحقيقي من الجمهور العربي.
تصفحت مرة مقالا جميلا من المدونة التقنية الأكثر شهرة في مجالها smashing magzine
لأجد الكثير من الخدمات الجميلة والتصاميم الرائعة التي لم تلقى رواجا يستحق الجهد المبذول فيها.
بعض من الأسباب التي أراها إحتمالا لعدم النجاح المتوقع
حقيقة أعتبر أول سبب في عدم نجاح أي مشروع هي الانانية التي تتملك المجتمع العربي , ويتبعها الحكم المسبق قبل تجريب الخدمة.
لأعطي مثالا عما سبق أقوم برسم خطة نجاح شخص معين:

قمت برسم النموذج لأوضح رأيي عن النجاح في منطقتنا , مع العلم أن النجاح المذكور أعلاه لم يصل المرحلة التي يتوقع أي شخص طموح بأن يصل بفكرته إليها.
أعود لأوضح قصدي بالأنانية:
يتم إنشاء فكرة جديدة ,  يقوم صاحبها بنشرها فيضطر إلى مراسلة اصدقائه والذين بدورهم سيرون الفكرة لكن لا يسعون لنشرها وتبقى حبيسة إهمال الأصدقاء.
أو لنقل أن أصدقاء نموذجنا الطموح بادروا بنشر الفكرة , سيرى بقية من وضع لهم رابط الخدمة أن لا جدوى منها قبل تجربتها حتى وسيبحثون عن سلبياتها إن وجدت.
إستنتجت في كثير من المرات أن الخدمة التي ستوجهها إلى العرب لن تلقى النجاح المرجو وأن النجاح إما يكون عالميا وبذلك يجب أن يكون بجودة ماهو عالمي.
أو تضطر إلى أن تشفع لك شهرتك بالأقدمية على الإنترنت إن كنت مدونا أو مصمما او مبرمجا أوموضفا في إحدى أكبر الشركات الإنترنتية.
تابعت الكثير من المواقع الإنترنتية التي تسعى للنجاح أو انها نجحت فعلا فوجدت أن منها ما نجح رغم سخافته وسوء الخدمات المتوفرة لديه مثل twitter ,ومنها من لم ينجح رغم الجهد المبذول فيه مثل google wave , orkut
سعي الخدمات العربية للنجاح بالإعلان
أعطي مثالين لخدمتين توفران نفس الخدمة تقريبا وهما:
ثبت و أعجبني (المرقاب سابقا)
حيث الاولى إستعانت بأكبر برنامج إعلاني ذكي وهو google ad
أما الثانية فتوجهت مباشرة إلى وسائل بسيطة منها الإعلان في المدونات التقنية وتعاطف الأصدقاء.
من جهتي أعتبر أن الإثنان في مرحلة النمو والنضوج لكن أرى أن كفة الميزان تميل إلى ثبت أكثر منها إلى أعجبني والسبب كما ذكرت سابقا عائد إلى طريقة الإعلان وبعض الشفاعة من موقع digg.
ملاحظة أخيرة بالنسبة إلى أعجبني:
لو يتم مراقبة محتواه لكان منافسا قويا لموقع ثبت.


الاثنين، 13 سبتمبر 2010

خدمات عربية


أصبحت أحاول الهروب من ذكر ونقد الخدمات العربية لكن دون جدوى.
تجدها كالمغناطيس ربما لأنها سهلة النقد على عكس الخدمات الأجنبية دون ذكر تويتر رجاءا فهو أسهل نقدا من خدماتنا العربية.
اليوم سأطرح خدمة المبرمجين setcode التي تأتينا من مبرمجين حسب علمي من المغرب , لن أذكر الكثير من المساوئ ولا الكثير من المحاسن لأنها ببساطة لا تزال في البداية .
أبدأ بذكر الخط اللذي جعلني أقترب من شاشة الكمبيوتر إلى صورة البداية المضاف لها جافا سكربت أظن و التي جمدت متصفحي firefox وأبطأت سهم الفأرة قليلا.
على عكس chrome اللذي يتصفح الموقع بسلاسة تامة.
فضولي جعلني أشترك في الخدمة لأجد زرا بعد دخولي مباشرة , أحسست حين قرأته أن أصحاب الموقع لا يريدون مني سوى أن أضيف أكوادا برمجية لا غير.
بحثت عن شيء مسلي أو غير إعتيادي , لا شيء حتى تصفحه يجعلك تحس أنك لم تغادر صفحة profile الخاصة بك أبدا.
ما الجميل إذا بعد كل هذا؟؟
نظام المتابعة اللذي يقدمه الموقع حيث يمكنك إختيار مستخدمين آخرين على طريقة تويتر لكسب بعض الخبرة منهم وتبادل المعلومات البرمجية وغير ذلك من فوائد الخدمات الإجتماعية.
تصميمه جميل جدا من الناحية التقنية فقط لو يعنى بسهولة الإستخدام ويوفروا خيارات أخرى للمستخدم تحسسه بانه في موقع وليس في صفحة.
أخيرا الخدمة فكرة جديدة عربيا وأكيد أن لها مستقبلا إن وجدت دعما من المطورين والمبرمجين العرب بإثراء محتواها بما تجود إبداعاتهم.
وأتمنى أن لا يرى كلامي من وجهة نظر مختلفة فوالله أنا أنتقد على اساس التحسين لا إنقاص في ما صنع من ربط الليل بالنهار , خصوصا مع العلم أن مبرمجي الخدمة شخصان فقط.

السبت، 21 أغسطس 2010

إعلام

في طرح مستمر لمواضيع حساسة جدا يبهرني بها برنامج "خواطر" أتسائل هل هذا النوع من البرامج محبب للأغلبية في بلداننا العربية التي لا يكاد ينفك إعلامها من بث سخافات لا طائل منها ولا فائدة سوى زيادة نسبة الجهلة وإبعاد المسلمين عن بعضهم بعضا.
يتميز البرنامج بعصرنة الثقافة الإسلامية , وإعادة إحياء الفكر للبحث عن ما يفيد المجتمع بأسلوب "شاهد اجدادك ماذا صنعوا".
الفكرة وطريقة بثها جميلة للغاية , لكن سؤالي هل تصل إلى فئة لا بأس بها من الناس , خصوصا أننا نعلم أن العقول أشبعت بما أسميه "برامج النسخ واللصق من الغرب إلى العرب" حتى على حساب الطبيعة التي يتميز بها الوطن العربي.
حيث ساهمت القنوات بميوعة أخلاق هذا المجتمع فلا أحد أصبح يبالي بما يشاهد من صور تقبيل وصدر 
نصف عاري وملابس ضيقة تكشف ما كان يجب ان يستر.
رغم أن خطوة mbc group بإنشاء برامج دينية متميزة كانت جيدة , إلا أنني إعتبرتها برامج حفظ ماء الوجه مثلها مثل قوله تعالى :{يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا} [سورة البقرة: آية 219] .
في جولة إنترنتية بحثت فيها عن أشياء تريح العين وتفرح القلب عدت بحزمة صغيرة من المواقع المتميزة أذكر منها veecos :
أسلوب هذا الموقع جميل جدا , حيث يرشد زائره بأنه من الممكن إستغلال التقنية بطريقة إسلامية بعيدا 
عن كل ما يفتنه.
يتفرع هذا الموقع أو البوابة إلى ثلاث فروع أخرى لتجد:
النصرة
ميديا 
براعم
وكلها بنفس الأسلوب المميز , شعار البوابة وغايتها رضوان الله سبحانه وتعالى.
ما جعلني أكتب عليها هو يأسي من التلفاز وما يبث لذا حاولت الهرب إلى الإنترنت وما تبث :D .
اعود إلى موقع آخر أو بالأحرى مدونة مميزة جدا لكن ربما لن تهم الكثيرين:
هي مدونة شبايك.
هذه المدونة التي سمعت عنها لكن لم أزرها إلا مؤخرا للأسف , تتميز بطرح مميز لمواضيعها عن التسويق وأشياء تميل أغلب الأمر إلى الإنترنت كسوق واعدة ومدى إقتناع العالم العربي بها.
رغم أن الإسم خليط بين الإنجليزية والعربية إلا أن الموقع جد مميز وهو خطوة عربية صغيرة أتمنى لها 
الإستمرار لتصل إلى القمة , حيث أن هدف الموقع ينقسم إلى جزئين:
خدمة إجتماعية للمقاولين العرب وأصحاب الأفكار والمشاريع.
ومدونة تقنية مميزة ببحثها المستمر عن الأخبار التقنية.

الجمعة، 13 أغسطس 2010

شفاعة google


إذا ما إرتبط إسمك بالعمل في google كمبرمج أو مصمم ربما حتى بواب لا أعلم , فأعلم أن شفاعة google حلت عليك يوم تنتج مشروعك الخاص.
لست أتحدث عن هوى , فهذا الواقع في بلادنا الفضائية , فلا يوجد نقد بناء مبني على المنطق.
فالكل لgoogle وgoogle الكل في الكل , أطلق أحد المقاولين ممن عمل في google فترة كمدير تسويق.
خدمة جديدة , الجميل فيها أنها لا تتحدث العربية رغم أن صاحبها عربي.
وهذا دليل جميل , على أنه ينوي  إطلاقها للعالم لا العالم العربي )أخيرا نجد أحدهم يعلم أن لا وجود للسوق العربي(.
خدمة loomni و loomn.it خدمتان لشخص واحد ولو أن الأولى لم تهضم بعد عند الجميع رغم محاولة صاحبها الشرح في عدة منابر منها مؤتمرفي دبي.
حيث تتمثل الفكرة في مشاركة المعرفة بين الخبراء وأهل التخصص مع الجميع )أي الطلاب وما شابه( بمبلغ بسيط )وهذا اللذي لم يهضم(
أما الثانية )المهضومة أقصد(فتتمثل في مشاركة الملفات والروابط بين الاصدقاء لا تزال في فترة التجريب فلا تتعبوا أنفسكم لأنها لاتزال سخيفة جدا حيث حجم الملفات لا يجب أن يفوق 3mb حسب ما قرأت في أحد المدونات المنبهرة بالخدمة , مع العلم أن الملفات لا تبقى على السيرفر إلا مدة 14 يوما .
أما المميز والذي أعجب الكل ولم يلفت حتى إنتباهي هو إختصار الروابط التلقائي في الخدمة.
هدف التدوينة هو توضيح أن شفاعة google حلت بصاحب الخدمة فلا تجد احدا ينتقد هذه الخدمة بالسلب مثلها مثل google إجابات والتي أطلقت العام الماضي لإثراء المحتوى العربي وكانت سيئة جدا , لتسرع مطوريها في إطلاقها , لكن أظنها الآن تحسنت كثيرا على السابق.
كثير من الأفكار التي كانت مميزة لم تعطى إنتباها , لأن السبب الوحيد أن صاحبها لا يملك ترخيص google ليظهر على التلفاز أو يكتب على خدمته في جميع المدونات والمجلات التقنية على الإنترنت , فلو كان صاحب ترخيص من google لما وجدت أي رأي سلبي على خدمته التي سيوفرها ولتجد أن معضم من كتب أو قال على خدمته وصفها بالرائعة والتي ليس لها مثيل أو تجده يقول ستغير مجرى ومفهوم الإنترنت نهائيا.
لكن بعد عام أو عامين ستعرف أنها مجرد فقاعة صابون كبرت بفعل النفخ الإعلامي وشفاعة google

الثلاثاء، 10 أغسطس 2010

حرب محركات البحث

بعد الثورة التي أثارتها google في الإنترنت زاد هوس الشركات في إقتناء برامج البحث في مواقعهم.
لكن هيهات أن ينافس ما أنتجوه الغول google وهذا بإثبات الإحصائيات التي تشير أن سوق البحث تحتله الأخيرة بنسبة 80% تقريبا.
وعلى ذكر هذا نرى أن كابوس google لن يزول بالسهولة التي كان يتوقعها بيل غيتس مالك شركة microsoft للبرمجيات , حيث نتذكر أنه أعلن مرارا وتكرارا عن محركات بحثه التي ستنافس خوارزميات google.
هل أبدأ بذكر live أم bing واللذان لم يحوزا على رضى الأغلبية , فتم تحويل الأول إلى خدمة البريد الإلكتروني فقط والثاني أظن لم يجد له حلا بعد :D .
أما عن yahoo فقد حاولت هي الأخرى السهر على تحطيم هذا الشبح لكن إستسلمت لترضى هي الأخرى بالأمر الواقع ألا وهو أن من سيزحزح google من عرشه لم يخلق بعد.
محاولات رغم ما كبدت أصحابها ملايين الدولارات إلا أنها تعتبر محاولات فاشلة لا جدوى منها , والسبب أنها لم تضف للويب شيئا جديدا حتى يغير الناس محرك بحثهم المفضل ومنهم أنا :D .
عربيا المحاولة المحتشمة من مكتوب عام 2006 تغلق أخيرا وبسرية تامة دون أي إعلان رسمي عن إغلاقها , ربما أعتبرت فضيحة أكثر من مبادرة :D .
محرك البحث العربي عربي أغلق دون سابق إنذار في الأيام القلائل الماضية.
ربما إعترف مالك الموقع أخيرا أن لا معنى للفتوى و google في المدينة , فأموال الدعايات التلفزيونية ومواقع الإنترنت ذهبت دون عائدات تذكر من الموقع على عكس تجارة الإعلانات التي بادر بشراء رائدتها في الشرق الاوسط ikoo .
وبهذا فالتأخذ عزيزي المقاول ويا أيها الريادي درسا من عالم الأعمال أن لا تغامر بتجارب حكم عليها بالفشل لأن الموجود مسبقا يجب أن تضيف عليه إمتيازات تنافس بها.
فإعادة إختراع العجلة لم يضف للسيارة شيئا.

الاثنين، 9 أغسطس 2010

مشاريع فاشلة

حين نرى إعلان شركة ما أن مشروعا معينا قد فشل , نبدأ نحن (نحن هنا المقصود بها العرب) بالحكم والتحليل بغير علم بأن هذه الشركة بدأت الآن بالإنهيار.
هكذا كان يحكم على الكثير من الشركات الإنترنتية في السابق حين ننبهر بخدماتها نقول لا منافس لمثل هذا العملاق وحين نسمع عن سقطة نقول إنهارت... , حقيقة أراها احكام إستعجالية لا غير.
المرقاب تجربة ذكية من صاحبها السيد محمد الساحلي لكن ما سبب إعلانه الفشل؟؟
الفشل هنا قد تعتبرونه عدم وجود أي إقبال على الخدمة , لكن يوجد فشل آخر وهو الفشل من منظور صاحب الخدم.
فقد يكون حدد نسبة معينة من المستخدمين في فترة زمنية معينة ليحكم على خدمته بالنجاح أو الفشل أو أنه توقع إقبال جدي من مستثمرين في الخدمة في تلك الفترة.
على أية حال المرقاب لا يزال فكرة مميزة وفريدة خصوصا أن مالك الموقع الجديد يريد إضافة بعض التطويرات على الخدمة,
أتمنى ان تكون تغييرات تساهم في إثراء المحتوى العربي.
ما لم أتوقعه أنا , هو إعلان google بإيقاف خدمة wave التي لم تدم سوى عام نقريبا لتقوم بتقسيمها على خدمات أخرى , لهذا إزدادت قناعاتي أن الويب ليس حكرا على الشركات الكبرى ويمكن لمقاولي الويب أن ينجزوا مشاريع ناجحة حتى لو كانت نسبة إحتكار السوق من الشركات الكبرى كبيرة.
لنعد إلى الخلف قليلا عام 2009 , بحثت في مدونات كثيرة أصحابها مهووسون مثلي بأخبار التقنية وشركات الويب لأجد معضمهم حكموا على خدمة تويتر بالإنهيار لكن ماذا حدث؟؟
أراها تزداد شهرة وإقبالا على خدماتها (ولو أني من اللذين يرونها فكرة غبية :D )
حتى ان هناك من يقول: " إن لم يكن لديك حساب على تويتر فأنت غير موجود على الشبكة" , ومع إعتبار تويتر تهديدا للفيس بوك أظن أن أصحاب هذه المدونات يلزم عليهم إعادة التفكير.


الجمعة، 23 يوليو 2010

الفانوس...تجربة شبابية


حين نتحدث عن البرامج الإسلامية ستراود اذهاننا تلك البرامج الإندنوسية البسيطة, التي غالبا ما أبهرتنا بمواعيد الآذان وإتجاه القبلة في دولتك.
هذا أصبح من الماضي أظن , أليس كذلك؟
خصوصا بعد الثورة الإنترنتية التي أحدثتها البرامج المفتوحة المصدر من إمكانية أخذ دروس مجانية من مبرمجيها.
لن أطيل وسأتحدث مباشرة عن برنامج رأيت ملاكه يسهرون طامحين لإنجازه بأجمل شكل ممكن وبأدق التفاصيل لكي لا يفر المستخدم منه مع أول تجربة , خصوصا لو علم أنه عربي :D.
أجل مشروع عربي أخيرا يطل بأول إصدار تجريبي له على أنظمة التشغيل windows , linux , mac.
الفانوس , محرك بحث قرآني بأيدي اللغة الأم ليكون منكم وإليكم أخيرا.
دعوة للتجربة وإبداء الرأي من هنا أو لدعم المشروع وإبداء الإعجاب على صفحة الفيس بوك الخاصة به
قمت بتنزيل البرنامج وأنا بصدد معاينته وتجربته لأرى إن كان يستحق هذه التدوينة أم لا :D .
لكن فعلا الشيء المفرح سواء كان البرنامج جيدا أم سيء أن أصحابه حاولوا إنشاء شيء مفيد على الأقل.
ولم ينتظروا إندونيسيا أو الصين لتبرمج لنا برنامج يبحث في صفحات القرآن الكريم.

الخميس، 3 يونيو 2010

سباق الإعتراف بالإعلام 2.0


يبدو أخيرا أن الإعلام المرئي والمسموع والمكتوب , أصبح يتنافس على الإعتراف بمكانة المدونين و مدى تأثيرهم وقربهم للقارئ.
هذا يحدث بعد أن كان يقال عن المدونات مجرد فقاعة صابون.
حيث لفت إنتباهي الرابط الذي شاركتنا به المدونة المغربية صاحبة مدونة مروكية, والذي يشير إلى مقال يتحدث عن أهم ماكتب في الوطن العربي من تدوينات وطبعا فيه عنوان لمقال لها :).
الرابط كان يخص موقع cnn الفرع العربي المتواجد في إمارة دبي , الإمارات العربية المتحدة.
هذا وأعود إلى الوراء قليلا لأذكر أن الجزيرة توك بادرت في تبني المدونين ومشاكلهم السياسية,مع الحكومات العربية (ولو أنني أرى الوقت مبكر على أفعال مثل هذه).
هل يا ترى سياتي اليوم الذي يعتمد على المدونات وبصفة رسمية في نقل الاخبار؟؟
خصوصا بعد ما نشهده اليوم من سرعة في نقل الخبر ونشره.
وهل سيأتي يوم نجد فيه ان الإعلام 1.0 أستغني عنه وأصبح من أرشيف الماضي؟؟
حيث الجميع الآن يدرك أن قنوات الإنترنت أصبحت توفر المشهد متى يطلب video on demand.
لو إستمرينا كمدونين في العطاء , وأركز في كلامي هنا عن من يدون حول المشاكل الإجتماعية و السياسية وكل ما يتعلق بهم .
كن على يقين أخي وأختي المدونة أننا بلغنا طموحنا وأكثر.
أهنئ في الأخير أختي المدونة المغربية وأتمنى لها دائم التفوق والنجاح فقد إستحقت أن تأتى جوائز إعلامية لما تقدمه من إنتاج في المستوى وعلاج لمواضيع ربما لا تتجرأ أخرى في كتابتها أو التحدث عنها حتى  :) .

الثلاثاء، 27 أبريل 2010

ألإعلان والمدونات 2

آسف لإنقطاعي وعدم إكمالي للموضوع المرة الفائتة فقد صادف وإنتهى وقتي الممنوح للتدوين 
لنكمل الموضوع الآن :D
نقص مشاركة الروابط لبعضنا أو الاحرى عدم طرح نقد ولو بسيط عن مقالات بعضنا يجعل تدويننا لأنفسنا فقط ولقراء محدودين وبذلك لا يمنح لنا إكتساب خبرة في التدوين :(
كانت لدي فكرة في السابق سبقني إليها المدون من المغرب هيبو وهي نقد المدونات المهم الفكرة ليست فقط في نقد المدونة شكلا بل أيضا محتوى فالمحتوى أهم بكثير من التصميم وبذلك لم يكمل صديقي هيبو فكرتي كاملة :D
على اي حال المحتوى في رأيي لا يتحسن إلا بالنقد البناء فكمثال لذلك ما كتبه المدون علي محمد في تدوينتي حول المدونين في عالمنا العربي.
تأليف الكتب الإلكترونية فكرة جيدة للإعلان عن مدوناتنا إستهوتني كثيرا هذه الفكرة خصوصا لما طرحها علي أحد المدونين الذي تعرفت عليهم مؤخرا فقط على الفيس بوك.
المواضيع التي تستحق الذكر وربما ترشيحها على أنها أحسن مواضيع حول مشاكلنا الداخلية (ليتنا نصمم مسابقة محلية في الجزائر للمدونين)
هي تدوينة سيفو من البليدة في مدونته هدرى سيرة أستاذ
ربما مع الوقت نشكل لأنفسنا إتحادية للمدونين الجزائريين لنعطي صوتا لمدوناتنا.
هذا ما لدي في هذا الجانب من الإنترنت :D


السبت، 17 أبريل 2010

الإعلان والمدونات

من أهم ما يزيد في قراء المدونات هو الإعلان عنها.
وهذا ما لم أعطه إهتمام في السابق ,رغم  إدراكي لأهميته.
يوم حولت مدونتي إلى blogger حولتها مع مسح لكل ما كتبته سابقا ليس مسحا بمعنى الكلمة فما كتبته محفوظ على google reader
لكن أقصد بمفهوم جديد للتدوين.
وربما قد لاحظتم ذلك , إذ لا تحديد للوقت بين تدوينة وأخرى (فمن الممكن أن أكتب تدوينتين في يوم واحد أو ساعة واحدة وربما في الشهر أكتب تدوينة واحدة أو أسبوع)
والقصد من ذلك أن لا أعد قارئي العزيز بأن أكتب بوتيرة معينة فأنا مع الأسف لست جريدة أو مجلة أنا فقط مدون.
وفوق هذا وذاك لكي لا ينسى ان يرى هل من جديد في مدونتي كل يوم :P
إستخدامي blogger لم يقتصر على لأجل أنه بسيط (لأني كسول ولا احب مراقبة تحديثات wordpress)
بل أيضا لتبعيته لكل حساباتي على google.
فانا أستخدم كل خدمات google تقريبا ومنها إعلانات google.
أعود للإعلان لا حظت يوم قررت إنشاء مدونة لتعليم الإنجليزية إعلانا وضعته الأخت من المغرب ملح الحياة على مدونتها أن زوار تلك المدونة زاد بنسبة لا بأس بها عن طريق مدونتها.
هنا بدأت أرى الإعلان رؤية أخرى ولو أني لا أحب كثرة الإعلانات خصوصا على مدونة شخصية :(
 فرغم ظني أن الإعلان عن مدونة برابط يكفي إلا أن الصور أيضا مهمة وربما أكثر من الروابط الإعلانية
وتبقى دائما ودون منازع إعلانات google مميزة في طريقة عرضها وأفكارها والمستفيد طبعا الإثنان المعلن والمعلن له.
الآن اعود وأذكر بعض المدونات التي في رأيي الشخصي تستحق الذكر مع أحسن مواضيع قرأتها منها :)
مدونة محمد وموضوع حول google ad
مدونة إلياس وموضوع عن الأوراق النقدية 
مدونة مغربية وموضوع أن تكوني مغربية
مدونة فؤاد وأول نطق له على الإنترنت
مدونة قويريات ومقالة قوقل + ر
مدونة علم حبيب وموضوع خطبة الجمعة
مدونة إبداع وموضوع الإهتمام الأول
مدونة أقاصيص و رواية
مدونة سليم وموضوع يعاتبنا فيه كمدونين وقراء
مدونة هيبو وموضوع عن تغيير المفاهيم
مدونة تركي الغامدي وموضوع هنا القاهرة
مدونة نمول وموضوع البيضة والحجر
الآن أعذروني فوقتي إنتهى إلى تكملة بإذن الله

السبت، 3 أبريل 2010

التدوين في عالمنا العربي 2

لأصدقكم القول ما كنت لأكتب اليوم.
لكن لفت إنتباهي تعليق على قدر ما أعجبني إستغربته , صاحبه طرح رأيه الشبيه برأيي تقريبا لكن بإضافات لم أحبها.
على أية حال باب النقد مفتوح لكل شخص فهذا مكان للنقاش.
هذه المرة سأتكلم عن التعليقات ومقياس نجاح المدونة , إعتبر الكثير منا ومنهم انا أن كل ما كثر التعليق زاد نجاح المدونة لكن للأسف هذا إسمه كلام فارغ فلا تتعبوا أنفسكم.
هل تكتب لأجل أن يعلقوا على ما كتبت؟؟
إذا لاتكتب , هذا ما أصبحت أراه حقيقة.
النجاح لا يقتصر فقط على كلمات يكتبها الناس في مساحة التعليقات التي يوفرها برنامج التدوين لأن هناك الكثير من المدونات التي تعتبر من أشهر المدونات في مجالاتها دون تعليقات كثيرة.
ومن رأيي أن المدونة لها تأثير كما للتلفزيون والإذاعة تاثير على الأشخاص , وكل شخص يختار ما يناسبه من مدونات .
أعود الآن لأتكلم عن المدون الذي علق على الجزء الأول من هذا الموضوع الأخ علي محمد:
 ما لم يعجبني في كلامك : "وبما ان المدونه للكتابه فأنا أرى أنها تختص بتسجيل الفكر وليس الاحاسيس والخواطر والاشعار".
فلنتناقش هنا :)
كلامك هنا يقول أن المدونة هي للفكر لكن بذلك قد قمت بتحديد صنف معين فقط من المدونين , كمثال لذلك كأنك قلت لي الرسم هو ما نقوم بنقله من الطبيعة وتنفي أن هناك رسما تشكيليا وغيره من المدارس.
أما ما كتبته أنا عن التدوين فهو أن من المفروض أن لا نخلط بين المدونة والموقع حتى لو وفرت الشركة المبرمجة لهذا التطبيق طرقا تطويعية لبرنامجها ليتحول إلى موقع.
وأبقى سعيدا جدا بكلامك لأنه وسع دائرة الحوار في هذا الموضوع وهذا ما كنت أبحث عنه في كل المدونين والقراء.

الخميس، 25 مارس 2010

التدوين في عالمنا العربي

الملاحظ عربيا أن إلى الآن لا نعرف ماهية التدوين.
فالكل يسمي موقعه مدونة :P
فالنأخذ بعض المفاهيم التي بإعتقادي الشخصي أنها حقيقة التدوين.
لماذا سميت مدونة؟؟
هناك من الناس من إعتاد في صغره أن يضع دفترا صغيرا يكتب فيه كل ما وجد وقت فراغ له :) , يكتب فيها عن ما فعله اليوم أو ما قام به في هذا الأسبوع.
حقيقة أنا لم أحضى بهذا الشرف في صغري إلى أن وصلت سن المراهقة , هناك فقط بدأت الكتابة في دفتر أسميته ذكرياتي.
ثم توقفت مع توقفي من الدراسة, الآن ذكرت شيئا بسيطا عن التدوين.
اليوم ومع هذا التطور الهائل لتكنلوجيا المعلومات أصبح بإمكاننا مشاركة دفاترنا مع العالم بضغطة زر واحدة :)
ليس من الخطأ أن نكتب ما يحلوا لنا في دفاترنا الشخصية لكن الخطأ تسمية موقع بمدونة :D
القصد هنا أن هناك مكن الناس من لا يفرق بين موقع لبيع برامج صور وغيره من الأشياء وبين مدونة يكتب فيها بتحديث مستمر.
للأسف هذا هو الواقع ستجد من يقول لك إذهب إلى مدونة بيع شراء لتشتري لك آخر ألبوم الفنان الفلاني :(
وفي الحقيقة ولو أن صاحب الموقع إستخدم برنامجا من برامج إدارة المحتوى الخاص بالتدوين لا يصح قول أن هذا الموقع مدونة.
أو تجد من يقول موقع سعد وهو في الحقيقة مدونة سعد.
المدونة عبارة عن مكان يقوم صاحبها أو أصحابها بكتابة آخر أخبارهم أعمالهم مواضيعهم اي شيء يخصهم بتحديث مستمر.
ليس مكانا لبيع أو شراء صور وأغاني وأشياء مثل هذا القبيل , حتى لو ان الكثير أصبح يستغل برامج التدوين ليقوم بإنشاء موقع لا يعني ذلك عدم التفريق بين المدونة والموقع.
فالنأخذ مثالا المواقع المشهورة مثل مدونة ياهوو! لن تجد فيها لا بيع ولا أحوال جوية ولا آخر أفلام خريف 2010.
لأنهم يعلمون أن المدونة جعلت لتكون مكانا لكتابة أحدث أخبارهم وجديد خدماتهم.
المصيبة الأكبر التي لاحظتها وأزعجتني أن احد الاشخاص الذي يفتخر بأنه من الأوائل الذين إكتشفوا سكربت التدوين المعروف wordpress , أجده يضحك لان احد المنتديات وضع شرحا عن هذا السكربت ووضع رابطا لتحميله :(
وفي الحقيقة هذا شيء لا يضحك وبدل الضحك عنه إفرح لأنه قد حاول إثراء المحتوى.
عن نفسي أيام تكلم صديقي محمد من المغرب عن google إجابات .
جربت المشاركة فيه وإثرائه فإذا بي أصادف سؤالا يقول: ماهو google
هل كان من المفروض علي أن أضحك ؟؟
قمت مباشرة بالجواب عن سؤاله وحاولت قدر المستطاع أن أكتب بطريقة بسيطة عن ما يفعله google في الإنترنت.
غريب أمرنا فعلا إن تعلمنا شيئا أصبحنا نسخر من غيرنا وإن كنا لا نتقن شيئا نصبح مثل الفقير الذي يتوسل غنيا أن يعطيه :(
يكفي رجاءا تكبرا والنتواضع ليرفعنا الله.

الأربعاء، 21 أكتوبر 2009

مدونة تشرح blogger بطريقة بسيطة

اليوم شدتني مدونة عربية وجدتها حين كنت أتصفح إحصائيات google لموقعي
المدونة تعتبر كتاباتها ترجمة نصية لموقع آخر إنجليزي يتحدث عن كيفية إنشاء قالب مدونة في blogger
على كل حال فرحت كثيرا أني وجدت من يكتب عربيا بعض الإرشادات التقنية للتدوين.
الموقع لمن يود زيارته للإستفادة بإذن الله :
http://tadween-guide.blogspot.com
بالتوفيق لصاحب المدونة ^^ .
هناك الكثير من الأمور التي تنقصنا عربيا لذلك يجب على كل فرد منا أن يحاول أن يعطي مراجع وشروحات لملأ الفجوة بين الإنترنت الأجنبية والعربية في شتى المجالات.
مبادرة قامت بها google وهي مشكورة عليها رغم أن إستغلالها لم يكن كما الكل توقع وهي إجابات,
لم تجني الكثير من ثمار الفائدة لسبب كثرة صعاليك الإنترنت لذلك يبقى الملاذ الوحيد لطالب المعرفة إما المواقع الأجنبية أو المدونات العلمية والثقافية والأدبية والموسوعات.


الأربعاء، 16 سبتمبر 2009

youtube تعلن برائتها من محتوى الموقع


 أعلن موقع youtube.com
اليوم عن برائته من محتوى الموقع من فيديوهات ذات حقوق ملكية
بتصريحه انه سيسمح بإدارة المحتوى لأصحاب الفيديوا أيا كانو وفي أي بلد بالتحكم بالفيديوهات  الخاص بهم والتي تحمل كما أسلفت في الذكر حقوق ملكية.
الحل المثالي في إعتقاد شركة google
للتخلص من الملاحقات المستمرة لأصحاب الشركات في المحاكم القضائية.

يتم التشغيل بواسطة Blogger.