أنا آسف I'm sorry
'أعتذر' هذا هو عنوان مدونتي اليوم لكل من يتابعني من الأشقاء العرب خصوصا الإخوة المدونين.
الذين يشاركونني آرائي أو الذين يختلفون معي.
اليوم راجعت نفسي لأرى أني خرجت من مساري التدويني المعتاد وأصبحت سياسيا رياضيا محترفا!!
فأين مشاريعي التحميسية وأفكاري الإيجابية (لا أنكر أنها بخرتها كرة القدم)
أين ذهبت؟
لذلك أردت أن أعلن رسميا أنني بحاجة إلى راحة لن تطول لأسترجع نفس التدوين الإيجابي الذي لا تهمه لاكرة ولا فتنة ولا سياسة ولا سب.
فهناك من الذين يعالجون هذه الأمور آلاف فما فائدتي من وجع الراس.
سيكون مخططي القادم بإذن الله شيء آخر.
منه:
أين الإبداع في أمتنا.
هل نستطيع الإبتكار
طريقة الإبتكار والإختراع هل تكسب أم هبة من الله؟
لماذا نستهلك ولا ننتج؟
كيف نرمي بقذارات الإنترنت للزبالة أكرمكم الله ونترك فيها كل ما يفيد؟
كيف نقنع من حولنا بترك الكلام الفارغ؟
هل نستطيع أن نتوحد كأمة؟
كل هذه عناوين ربما تطلب التفاعل من كل الناس منهم المثقفين والمدونين والعاديين يعني قراء.
وأهتم لشكل الموقع آخذا بنصيحة أخي محمد .
ولن أقول أني نسيت ذكر مدونة تصميم قوالب blogger لأنني بصدد تغيير أسلوب الشرح إلى الأبسط ذلك لإتفاقي مع أحد الأصدقاء في فيس بوك بمساعدتي (وتقولون قاطعوا هاهي الفائدة منه)
:) مرة أخرى إعذروني خصوصا من يساعدني في مبادرتي.
13 تعليقات
الحمد لله استفقت في الوقت الذي يجب ان تكون فيه مستفيقا ..
ردالمهم لقد استفقت وهذا ما نريد ... ففي النهاية لا السياسة ولا الرياضة مهمتان لهذه الدرجة لذلك اقول لنفسي ابتغد كل البعد والحمد لله ابتعد احيانا.
بخصوص مشاريعك اتمنى لك التوفيق اخي الكريم .
سلام
جميل جدا خذ وقت للراحه و أترك عنك عالم كورة القدم
ردفي أنتظار عودتك لنا لا تتأخر
أخوك أحمد هزازي
يا شرير، لا تيأس وإلا!
رد(تهديد خطير ههه)
فعلا، لا يعيب المرء أن يعلق عن حدث رياضي أو ما جاوره، ولا أراك أسهبت حديثا عن الرياضة..
وقد حمستني للإطلاع على مخططك، ومنه فأسبوع راحة كثير في هذه الأيام، لك يوم راحة فقط :P
وخذ لك 3 أيام في العيد ^_^
ثم عد، سأنتظرك..
أخي المكرم سعد الدين ... حفظك الله تعالى وحفظ الجزائر بأهلها ، كما ارجو ذلك للأخوة في مصر وكل وطن عربي ... وقد حاولت قدر استطاعتي أن أدلي بدولي في الموضوع بطريقة أعتبرها متواضعة بالعودة إلى الجاهلية وكيف كانت تدار الأمور ... عموماً الموضوع أخذ أكبر من حجمه وتلك الأحداث تحصل داخل البلد الواحد بين المشجعين المنفعلين أو المتعصبين للأندية وهي ككرة الثلج بدأت صغير ومع تدحرجها تكبر كلما أخذت هفوة من هنا أو من هناك ، وبالتالي هناك من يقتات ويزايد على الوطنية والمثالية وللأسف ممّن نعتبرهم أحياناً لهم رسالة في تنوير مجتمعاتنا العربية ... والله المستعان .
ردأخي تركي الغامدي:
رددائما كتاباتك ما تذكرني إلا بأدباء عصر النهضة الأروبية التي أنا جد متأثر بها :).
يعني إفهم يا فاهم.
محمد:شرير شرير لا تقسوا على أخيك.
أه أسبوع كثير وأنا أفكر في شهر :)
أخي احمد هزازي: سررت بوجودك وهذا يحمسني في عدم إطالة الغياب.
تتمنى لي التوفيق؟
وأين ذهبت أنت يا بطل؟
يلزم عليك المشاركة لا تخلق أعذارا.
وفقك الله يا سعد لإصلاح هذه الأمة
ردالسلام عليكم و رحمة الله و بركاتة
ردانا أعذر اذا صدرت مني كلمة سيئة اتجاهك و اعلم انني أحترم المحترمين أمثالك و العقلاء في الجزائر و لكني ضد الهمجية و الارهاب في أي مكان في العالم سواء في مصر او الجزائر او السعودية او العراق
و نسئل الله ان يهدينا الي طريق الصحيح
كل عام و انتم بخيررررر
اخي الحبيب أتمنى لك التوفيق .. ولا بأس بأن تدلي بدلوك في كل حدث .. فالمسلم لا ينبغي أن ينعزل .. وأرى أن اسلوبك كان محايد .. والله يهدي الجميع
ردمعك الحق يا أخي العزيز
ردفقد شغلتنا الكره كثيرا عن أشياء مهمه كان يجب أن تشغل إهتمامنا
خالص تحياتي لك ولكل عربي يحمل الخير لأمتنا العربية
لا بأس من مراجعة النفس زو التأسف و لكن لا مانع أيضا من التحدث فى كل الأمور التى يفكر بها الناس .
ردفلا نعزل أنفسنا فى بوتقة الايجابية و التقدم و تطوير المجتمع دون أن ننظر الى ما يقولة الناس .
فيمكنك أن تطبق ما تريد فعلة من خلال التعليق على الأحداث الجارية بطريقة تدعو للنهضة و ابراز حلول لهذة الأزمات لأننا لا نجد حلولا .
عموما ان ما زلت تفكر بالراحة فاننا نتظرك هذة الفترة البسيطة حتى تعود الينا
مع خالص الاحترام و التقدير
أحمد الزنارى
سأنتظر
ردنعم هنا
سأنتظر
بسم الله الرحمن الرحيم
ردكل عام وانتم بخير والامة الاسلامية جمعاء
تقبلوا مروري الاول واسمحوا لي بالتجول في المدونة الطيبة والجميلة
تحياتي
علاء سالم :
ردبارك الله فيك أخي ردك هذا جعلني أرتاح.
عالم حبيب:
أخي الحبيب صدقني أني أحببتك في الله دون أن أراك :).
مواطن مصري:
اهلا أخي أعلم أن ما كان مجرد إنفعال.
الله يهدينا ويهدي أمة محمد.
محمد علي إسماعيل:
الله المستعان ووفقك الله وجعل لك في كل خطوة تخطوها حسنة في ميزان حسناتك.
م/ الحسيني لزومي:
عيدك مبارك وكل عام وأنت لله أقرب.
الزناري:
فاليكن منك هذا الحل.
فمبادرة منك ومبادرة مني تغير.
marrokia:
شكرا لك.
سامر محمد عرموش:
شكرا أخي والمدونة ملك لك :)